الأحد، 29 ديسمبر 2013

عن الليرالية أتحدث : للكاتبه / nourhan adel لحد فتره قريبه مكنتش كاتبه ديانتى عالفيس ولا كنت بحب أعرف ديانة اللى بتعامل معاهم او اعرفهم ديانتى

للكاتبه / nourhan adel

لحد فتره قريبه مكنتش كاتبه ديانتى عالفيس
 
ولا كنت بحب أعرف ديانة اللى بتعامل معاهم او اعرفهم ديانتى
 
لأنى كنت مقتنعه بأن حكمى عالآخر لازم يكون على أساس فكره وعقله وأسلوبه ومعاملته ف الحياه مش دينه.

حبيت الفكر الليبرالى والعلمانى لأنه ضد تدخل الدين ف السياسه وضد تفرقة المعامله على اساس الدين أو الجنس أو اللون.

لكن أكتشفت أنه رائع طول ماهو مجرد فكر..

تطبيقه عنصرى

تطبيقه بيخليك تقول عالمتدين متعصب و ممنوع أنه يتكلم ف السياسه كأنه مش أنسان!
تطبيقه خلاك تقول عالملتحى أرهابى, والمنتقبه متخلفه!
تطبيقه خلاك تدافع عن طرف دون الآخر لو الآخر فكره غير فكرك. بقيت عايز الكل يفكرو زيك يا كده يا يكونو متخلفين!


أيه الحريه اللى تخليك تدافع عن حرية اللبس للمرأه لو تعرت لكن لو لبست حجاب أو نقاب تكون متخلفه أو أقل منك فكرا!

تطبيقه خلاك تشوف الناس من خلال مظهرها وليس فكرها..
بالرغم من أن ملتحى أو منتقبه شرط (تدين داخلى وليس فقط ظاهرى) مثقفين أكتر منك,
لأن القرآن يشمل كل نواحى الحياه ولكل زمان ومكان
(التخلف الحقيقى هو الجهل بتعاليم الدين الاسلامى والقرآن الكريم).


تطبيق الليبراليه خلاك تبيح لنفسك الحريه ف لبسك.. فكرك.. تصرفاتك وافعالك لكن تحرمها على غيرك ممن يختلفون مع أتجاهاتك وافكارك.



ليبرالى.. ضد تدخل الدين ف السياسه, لكن مش ضد أبداّ انك تجيب شيخ أزهرى يدافع عن أفكارك عشان تثبت انك صح.


ليبراليـــــــــــــــــــه - حريـــــــــــــــــــــه - مســـــــــــــــــــاواه - عدالـــــــــــــــــــــــه

كلها شعارات أيجابيه حلوه
لكن تطبيقها فى العالم العربى لازم تحط قبليه (-) سالـــــــــــــــب !!!


>>>Nourham Adel<<<

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق