صورة لمقر المخابرات بانشاص بعد تفجيرة تبين مدى غباء اﻻنقلابيين
اوﻻ الحائط تساقط للشارع وليس لداخل المبنى وهذا دليل ان اﻻنفجار كان من الداخل
ثانيا الجزء اﻻكثر تضررا فى المبنى هو الدور العلوى وهذا ينفى زعم انها سيارة مفخخه
ثالثا ﻻ اثر للسيارة المزعم تفخيخها من اﻻساس
رابعا المبنى ليس مبنى عام انما مكتب خدمات به على اﻻكثر ضابط واتنين صف ضباط وحوالي عشر عساكر
خامسا بعد حوالي كيلوا متر واحد مطار انشاص العسكرى وبجواره مقر الصاعقة العام وبه عدد من الجنود والضباط ماﻻحصر لهم
سادسا عمرو اديب قال باللفظ التفجير القادم هيكون ف الشرقية
سابعا ايها اﻻنقﻻبيين ارحموا اهلنا وغيروا ام المخرج ده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق