أمين بدر الدين
اعلام الانقلاب في مصر ونخبته المضللة الفاسدة . مخترقة من المخابرات الاسرائلية .ومهمتهم تفتيت مصر والجر بها ال حرب اقليمية.اعلام لم يترك اي بلد عربي ال ونالها بشتم واتهامها بالارهاب.لم يترك لا السعودين ولا الجزائرين ولا السورين ولا اليبين ولا التونسين ولا المغربين ولا القطرين. ولا الفلسيطنين....والغريب انه لايشتم الاسرائلين...ويصور لشعب انه يحمي مصر من المؤامرات الخارجية.وتصرفاته كلها تعطي دلائل كثيرة عل انه يدمر مصر .ويبعادها عن وطنها العربي..وكان الخاسر الاكبر هي مصر والعرب..تهور هذا الاعلام وهاذه النخبة الفاسدة. اضر بي الجالية المصرية في الوطن العربي وخاصة في ليبيا بعدى الاعتداء الغاشم عل حرمة الاراضي اليبيا...وكان هذ الاعلام وهاذه النخبة. المغذي للفتنة في مصر وتقسيم الشعب الواحد. .الانقلاب في مصر واعلامه يقود مصر .ال المحرقة.والشلل التام .ويحاصر مصر اقتصاديا.ويفتح عل نفسه كل ابواب جهنم...الخلاصة الانقلاب في مصر يفكر فقط في مصالحه الضيقة. شارك سابقا في تقسيم السودان وتدمير العراق.ولايبالي بالجاليات ولا بي الشعب المصري....اقسم بي ربي الكعبة لو بقي هذا النضام الانقلابي واعلامه. لباع مصر فدان فدان...والايام بيننا
اعلام الانقلاب في مصر ونخبته المضللة الفاسدة . مخترقة من المخابرات الاسرائلية .ومهمتهم تفتيت مصر والجر بها ال حرب اقليمية.اعلام لم يترك اي بلد عربي ال ونالها بشتم واتهامها بالارهاب.لم يترك لا السعودين ولا الجزائرين ولا السورين ولا اليبين ولا التونسين ولا المغربين ولا القطرين. ولا الفلسيطنين....والغريب انه لايشتم الاسرائلين...ويصور لشعب انه يحمي مصر من المؤامرات الخارجية.وتصرفاته كلها تعطي دلائل كثيرة عل انه يدمر مصر .ويبعادها عن وطنها العربي..وكان الخاسر الاكبر هي مصر والعرب..تهور هذا الاعلام وهاذه النخبة الفاسدة. اضر بي الجالية المصرية في الوطن العربي وخاصة في ليبيا بعدى الاعتداء الغاشم عل حرمة الاراضي اليبيا...وكان هذ الاعلام وهاذه النخبة. المغذي للفتنة في مصر وتقسيم الشعب الواحد. .الانقلاب في مصر واعلامه يقود مصر .ال المحرقة.والشلل التام .ويحاصر مصر اقتصاديا.ويفتح عل نفسه كل ابواب جهنم...الخلاصة الانقلاب في مصر يفكر فقط في مصالحه الضيقة. شارك سابقا في تقسيم السودان وتدمير العراق.ولايبالي بالجاليات ولا بي الشعب المصري....اقسم بي ربي الكعبة لو بقي هذا النضام الانقلابي واعلامه. لباع مصر فدان فدان...والايام بيننا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق