Riyadh AL Rifai
المخرج الكبير علي بدرخان :الإعلام المصري منبطح .. وإبراهيم عيسى جاهل.
شنَّ المخرج الكبير علي بدرخان هجومًا عنيفًا على أعلام العار الذي يُساند الانقلاب ويكذب على الجماهير وينفذ أجندة مشبوهة، مؤكدًا أن هناك أجهزةً شنَّ المخرج الكبير علي بدرخان هجومًا عنيفًا على أعلام العار الذي يُساند الانقلاب ويكذب على الجماهير وينفذ أجندة مشبوهة، مؤكدًا أن هناك أجهزةً معينةً هي مَن تقود الدولة منذ عهد عبد الناصر وتسببت في تأخير النهوض بمصر حتى الآن.
وهاجم في ندوةٍ مساء اليوم نظَّمها "بيت الوادي" موقف إبراهيم عيسى وزعمه بأن "مَن يخالف السيسي فهو عميل وخائن للدولة"، مؤكدًا أن هذا الكلام لا ينم إلا عن جاهلٍ بالحرية والديمقراطية.
وأوضح أن الإعلام المصري لا وجودَ له على الساحة وما يجري تقديمه في التليفزيون ليس إعلامًا، ولكنه إعلان فقط، معللاً سبب ذلك بأنه يُقدِّم الوقاحةَ والبذاءةَ للشعب المصري.
وأشار إلى أنَّ الجميعَ يعلمون من هم مذيعو مصر خلال ثورة 25 يناير، الذين رفضوها منذ البداية، ثم سارو معها بعد ذلك، مؤكدًا أن أمثال هؤلاء أبعد ما يكونون عن الحرية والديمقراطية، متسائلاً: "هل هولاء دارسون للإعلام أم يأخذونها سبوبة؟
المخرج الكبير علي بدرخان :الإعلام المصري منبطح .. وإبراهيم عيسى جاهل.
شنَّ المخرج الكبير علي بدرخان هجومًا عنيفًا على أعلام العار الذي يُساند الانقلاب ويكذب على الجماهير وينفذ أجندة مشبوهة، مؤكدًا أن هناك أجهزةً شنَّ المخرج الكبير علي بدرخان هجومًا عنيفًا على أعلام العار الذي يُساند الانقلاب ويكذب على الجماهير وينفذ أجندة مشبوهة، مؤكدًا أن هناك أجهزةً معينةً هي مَن تقود الدولة منذ عهد عبد الناصر وتسببت في تأخير النهوض بمصر حتى الآن.
وهاجم في ندوةٍ مساء اليوم نظَّمها "بيت الوادي" موقف إبراهيم عيسى وزعمه بأن "مَن يخالف السيسي فهو عميل وخائن للدولة"، مؤكدًا أن هذا الكلام لا ينم إلا عن جاهلٍ بالحرية والديمقراطية.
وأوضح أن الإعلام المصري لا وجودَ له على الساحة وما يجري تقديمه في التليفزيون ليس إعلامًا، ولكنه إعلان فقط، معللاً سبب ذلك بأنه يُقدِّم الوقاحةَ والبذاءةَ للشعب المصري.
وأشار إلى أنَّ الجميعَ يعلمون من هم مذيعو مصر خلال ثورة 25 يناير، الذين رفضوها منذ البداية، ثم سارو معها بعد ذلك، مؤكدًا أن أمثال هؤلاء أبعد ما يكونون عن الحرية والديمقراطية، متسائلاً: "هل هولاء دارسون للإعلام أم يأخذونها سبوبة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق