"صعاليك" السيسي تسعكوا بشوارع نيويورك من دم الشعب المصري
سخر الدكتور أحمد غانم - أستاذ العلوم السياسية - على تصريحات قائد الانقلاب العسكري خلال زيارته بأمريكا قائلاً:" أنا مقدرش أديك إلا في نيويورك!"
وقال "غانم" - خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع "فيس بوك:" ألف مبروك "الفسحة" المجانية للمئات من غلمان السيسي الذين ملئوا شوارع نيويورك في رحلة مدفوعة الأجر من مصر إلى نيويورك من دم الشعب المصري.. والسؤال هو: من الذي دفع تكاليف تذكرة الطائرة والإقامة في فنادق مانهاتن لكمال أبوعيطة المجاهد الاشتراكي زعيم الفقراء ولأبي حامد وليسرا ولعمرو موسى ولمئات من الذين رأيتهم بعيني يتسكعون في شوارع نيويورك دون وجود أي صفة دبلوماسية لسفرهم على حساب الشعب المصري الفقير؟..تكلفة الغرفة في الليلة الواحدة في الفنادق التى أقام بها هؤلاء الصعاليك كانت حوالي 400 - 600 دولار غير تذاكر الطائرة ومصاريف الإقامة".
وتابع قائلاً:"مئات الرؤساء جاءوا لنيويورك ولا يوجد بينهم من جلب المئات من المتسكعين ومرتزقة السياسة على حساب دولته غير السيسي، ولا يوجد رئيس جاء بمن يتظاهر له ويصفق له غير السيسي، ولا توجد دولة تكفلت بالملايين لسفر وإقامة المئات في فنادق منهاتن الباهظة غير مصر!"
سخر الدكتور أحمد غانم - أستاذ العلوم السياسية - على تصريحات قائد الانقلاب العسكري خلال زيارته بأمريكا قائلاً:" أنا مقدرش أديك إلا في نيويورك!"
وقال "غانم" - خلال تدوينة له عبر صفحته على موقع "فيس بوك:" ألف مبروك "الفسحة" المجانية للمئات من غلمان السيسي الذين ملئوا شوارع نيويورك في رحلة مدفوعة الأجر من مصر إلى نيويورك من دم الشعب المصري.. والسؤال هو: من الذي دفع تكاليف تذكرة الطائرة والإقامة في فنادق مانهاتن لكمال أبوعيطة المجاهد الاشتراكي زعيم الفقراء ولأبي حامد وليسرا ولعمرو موسى ولمئات من الذين رأيتهم بعيني يتسكعون في شوارع نيويورك دون وجود أي صفة دبلوماسية لسفرهم على حساب الشعب المصري الفقير؟..تكلفة الغرفة في الليلة الواحدة في الفنادق التى أقام بها هؤلاء الصعاليك كانت حوالي 400 - 600 دولار غير تذاكر الطائرة ومصاريف الإقامة".
وتابع قائلاً:"مئات الرؤساء جاءوا لنيويورك ولا يوجد بينهم من جلب المئات من المتسكعين ومرتزقة السياسة على حساب دولته غير السيسي، ولا يوجد رئيس جاء بمن يتظاهر له ويصفق له غير السيسي، ولا توجد دولة تكفلت بالملايين لسفر وإقامة المئات في فنادق منهاتن الباهظة غير مصر!"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق