الثلاثاء، 23 سبتمبر 2014

منعت من رؤية أبيها المعتقل وهي علي قيد الحياة.. ومنع هو من حضور جنازتها !

اللهم العن ‫#‏قاتليها‬ ‫#‏ومفوضيهم‬ لعنا كبيرا
 
   سارة مصطفي عبدالحميد راضي.. مُنعت من رؤية أبيها المعتقل وهي علي قيد الحياة.. ومنع هو من حضور جنازتها !
شابة ذات 27عاما .. أب معتقل و زوج مطارد و كانت تصارع المرض الخبيث و ليس معها الا الله ..
تبيع بيتها حتي تستطيع الإنفاق علي علاجها بعد غياب الأب و الزوج
كانت أم لطفل و طفلة حرموا الجد و الأب و اليوم حرموا الأم
تدهورت حالتها الصحية و منعت من مغادرة المستشفي لسوء حالتها و لكن لشوقها لروؤية والدها تعافت علي مرضها و حملت علي الأكتاف و تقدم أهلها بتصريح لزيارة والدها المعتقل فقُبل بالمنع و مع الإلحاح في الطلب حصلوا علي تصريح و عند الزيارة منعها الضابط من الزيارة قائلا (خدوا التصريح بلوه و اشربوا ميته ) !!!!!!!!
حرمت من ان تراه و حرم من ان يودعها و هي حيه او وهي ميته
فاضت روحها صابرة و محتسبه و لله شاكيه
دفنت اليوم لتنضم لمن حرمهم النظام من ان يودعهم ذوويهم فمنع والدها المعتقل من حضور جنازتها كغيره او زوجها المطارد حتي لا يعتقل
ماتت و أطفالها و مرضها التي لم تستطيع توفير علاجه في رقبة الانقلابين من حرموها
و كل من أيدهم ووافقهم
‫#‏لعن_الله_قاتلها_ومفرق_شملهم‬
‫#‏وجع‬

‎حزب الحرية و العدالة - الصفحة الرسمية‎'s photo. 









‎حزب الحرية و العدالة - الصفحة الرسمية‎'s photo. 






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق