اللهم العن #قاتليها #ومفوضيهم لعنا كبيرا
سارة مصطفي عبدالحميد راضي.. مُنعت من رؤية أبيها المعتقل وهي علي قيد الحياة.. ومنع هو من حضور جنازتها !
شابة ذات 27عاما .. أب معتقل و زوج مطارد و كانت تصارع المرض الخبيث و ليس معها الا الله .. تبيع بيتها حتي تستطيع الإنفاق علي علاجها بعد غياب الأب و الزوج
كانت أم لطفل و طفلة حرموا الجد و الأب و اليوم حرموا الأم
تدهورت حالتها الصحية و منعت من مغادرة المستشفي لسوء حالتها و لكن لشوقها لروؤية والدها تعافت علي مرضها و حملت علي الأكتاف و تقدم أهلها بتصريح لزيارة والدها المعتقل فقُبل بالمنع و مع الإلحاح في الطلب حصلوا علي تصريح و عند الزيارة منعها الضابط من الزيارة قائلا (خدوا التصريح بلوه و اشربوا ميته ) !!!!!!!!
حرمت من ان تراه و حرم من ان يودعها و هي حيه او وهي ميته
فاضت روحها صابرة و محتسبه و لله شاكيه
دفنت اليوم لتنضم لمن حرمهم النظام من ان يودعهم ذوويهم فمنع والدها المعتقل من حضور جنازتها كغيره او زوجها المطارد حتي لا يعتقل
ماتت و أطفالها و مرضها التي لم تستطيع توفير علاجه في رقبة الانقلابين من حرموها
و كل من أيدهم ووافقهم
#لعن_الله_قاتلها_ومفرق_شملهم
#وجع


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق