مقال مبشر جدا سينزل على قلوب أهل الحق بردا وسلاما إن شاء الله
عوامل فشل التحالف الصليبي العربي !
1- إرتفاع منحنى الظلم وتكالب الأمم على أهل السنة, ووصول الظلم والجبروت لأعلى مستوايته, ولا ناصر لأهل السنة إلا الله القاهر فوق عبادة, وما يعلم جنود ربك إلا هو!
2- زيادة حنق الشعوب المسلمة على حكامهم وعلمائهم الداعمين للتحالف, عند ضرب المدنيين والنساء والأطفال الحاضنين للمجاهدين!
3- زيادة تقارب الفرقاء من المجاهدين, وباقي التيارات الإسلامية, عند احتدام الصراع ضدهم!
4- سترفض تركيا المشاركة الحقيقية في التحالف, وإن كانت مترددة, إذ أن التحالف يدعم عدوها التقليدي الكردستاني, ويزيد من تسليحه ضدها, مما يجعلها ترفض المشاركة, بل قد تدعم الدولة الإسلامية والمجاهدين!
5- تداخل المجاهدين في النسيج الإجتماعي على مساحات شاسعة ومترامية و سط كثافات سكانية تتعدى العشرة ملايين في العراق وسوريا, ويصعب على التحالف ضرب كل هذا الكم السكاني المتداخل مع المجاهدين!
6- الضربات الجوية لا تحسم المعارك, ولا طائل ولا باع لجنود الجيوش العربية. المترهلة, بحرب المجاهدين محترفي حرب العصابات, والكر والفر, والعمليات الإنغماسية!
7- بل ستؤثر هذه الحروب إقتصادياً على هذه الدول ولا سيما ما تمر به دول التحالف من أزمات إقتصادية, لم تتعافى منها أمريكا نفسها!
8- ستخسر دول التحالف العربية المشاركة الداعم والظهير الديني الذي أفتى لهم بالحرب, إذ ستعرى هذه الحرب كل المشاركين والداعمين الدينيين, وستنكشف علمانية وصهيونية هذه الدول لشعوبهم!
9- الضربة التي لا تكسر تقوي المجاهدين وتزيد من شوكتهم, وستوجد لهم ظهير شعبي, وجهادي, داخل دول التحالف, مما تزيد من الضربات الإنتقامية بالداخل!
10- وضوح منطق العداء عند الشعوب ضد السنة فقط, إذ أن التحالف ترك حرب بشار النصيري رغم فظائع جرائمه, وجرائم الحوثيين في اليمن, وتشبس بحرب المجاهدين السنة, إذ لا تقارن هذه الجرائم مع ما تحالفت ضده في الدولة!
فظهر المبرر للحرب أنها ضد الإسلام نفسه!
د. المعتصم بالله
عوامل فشل التحالف الصليبي العربي !
1- إرتفاع منحنى الظلم وتكالب الأمم على أهل السنة, ووصول الظلم والجبروت لأعلى مستوايته, ولا ناصر لأهل السنة إلا الله القاهر فوق عبادة, وما يعلم جنود ربك إلا هو!
2- زيادة حنق الشعوب المسلمة على حكامهم وعلمائهم الداعمين للتحالف, عند ضرب المدنيين والنساء والأطفال الحاضنين للمجاهدين!
3- زيادة تقارب الفرقاء من المجاهدين, وباقي التيارات الإسلامية, عند احتدام الصراع ضدهم!
4- سترفض تركيا المشاركة الحقيقية في التحالف, وإن كانت مترددة, إذ أن التحالف يدعم عدوها التقليدي الكردستاني, ويزيد من تسليحه ضدها, مما يجعلها ترفض المشاركة, بل قد تدعم الدولة الإسلامية والمجاهدين!
5- تداخل المجاهدين في النسيج الإجتماعي على مساحات شاسعة ومترامية و سط كثافات سكانية تتعدى العشرة ملايين في العراق وسوريا, ويصعب على التحالف ضرب كل هذا الكم السكاني المتداخل مع المجاهدين!
6- الضربات الجوية لا تحسم المعارك, ولا طائل ولا باع لجنود الجيوش العربية. المترهلة, بحرب المجاهدين محترفي حرب العصابات, والكر والفر, والعمليات الإنغماسية!
7- بل ستؤثر هذه الحروب إقتصادياً على هذه الدول ولا سيما ما تمر به دول التحالف من أزمات إقتصادية, لم تتعافى منها أمريكا نفسها!
8- ستخسر دول التحالف العربية المشاركة الداعم والظهير الديني الذي أفتى لهم بالحرب, إذ ستعرى هذه الحرب كل المشاركين والداعمين الدينيين, وستنكشف علمانية وصهيونية هذه الدول لشعوبهم!
9- الضربة التي لا تكسر تقوي المجاهدين وتزيد من شوكتهم, وستوجد لهم ظهير شعبي, وجهادي, داخل دول التحالف, مما تزيد من الضربات الإنتقامية بالداخل!
10- وضوح منطق العداء عند الشعوب ضد السنة فقط, إذ أن التحالف ترك حرب بشار النصيري رغم فظائع جرائمه, وجرائم الحوثيين في اليمن, وتشبس بحرب المجاهدين السنة, إذ لا تقارن هذه الجرائم مع ما تحالفت ضده في الدولة!
فظهر المبرر للحرب أنها ضد الإسلام نفسه!
د. المعتصم بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق