(( إستغاثة أب مُعتقل لانقاذ ابنه المُعتقل أيضاً من الموت ))
هذه رسالة عاجلة من الدكتور صلاح سلطان
نص الرسالة
"بسم الله الرحمن الرحيم
استغاثة أب
أنقذوا ولدي محمد قبل موته
إلى إعلام الأمة وقادة الفكر وسادة الدولة وأصحاب القلوب الرحيمة في العالم كله.
إلى فضيلة العلامة القرضاوي والرئيس أوردغان والمفكر د.محمد عمارة والكاتب فهمي هويدة والأساتذة محمد عبد القدوس ود.سيف الدين عبد الفتاح ، ود.هبة رؤوف ،وأ. سالم الشيخي ، والدكتور طارق سويدان ، والدكتور محمد العريفي ، ود.عائد القرني ، ود.سليمان العودة ، والدكتور طه العلواني ، ود.طارق رمضان ، د. جمال البدوي ، ود.سلطان أبو جرة ، ود.محمد العوضي وهيئات حقوق الانسان.
ولدي محمد يغمى عليه كثيرا بعد إضراب زاد عن (75) يوما .نزل وزنه 45 كيلو وصار جلدا على عظم هش، ويطلب الإفراج عنه من تلفيق تهم لا دليل عليها ..فقد:
1_ضرب بالرصاص في رابعة يوم 14/8 فهشم عظم ذراعه.
2_اعتقل من بيتي وهو في السرير بعد عملية جراحية ومسامير قي ذراعه.
3_عذب وضرب وأهين في 6 سجون مصرية والأن في استقبال طرة.
4_ مع الإهمال ..أجريت له جراحة بدون بنج أو تخدير في الزنزانة لنزع الحديد الذي يزرق جلده نتيجة الضرب.
5_ يجدد حبسه منذ أكثر من سبعة أشهر دون أحزار أو أدلة.
6_أضرب عن الطعام منذ 26/1/2014 ولا يزال دون تراجع وفي صمود مدهش أمام ظلم الأمن المصري
7_ سقط مغشيا عليه في حمام مستشفى طرة ولم يأت الطبيب له إلا بعد 17 ساعة كاملة.
8_حرموني من رأيته وفقا للقانون لم الشمل ومساواه مع علاء وجمال مع الرئيس المخلوع ,ولم يجمعوني به إلا بعد أن أغشي عليه مرارا, ووطلبا محددا أن أضغط عليه لينهي الأضراب.
أرجوكم إنها صرخة أب يرى ولده يحتضر أمام عينيه كل لحظة أملا إما الحرية أو الشهادة.
ونفس الشريف لها غايتان ....بلوغ المنايا ونيل المنى
فإما حياه تسر الصديق ....وإما ممات يغيظ العدا
-----------------------------
الأب المسجون ظلما ..أ.د.صلاح الدين سلطان
أستاذ الشريعة الاسلامية جامعة القاهرة
الامين العام للمجلس الأعلى للمجلس الأعلى للشؤون الاسلامية
الرئيس السابق للجامعة الإسلامية الأمريكية
عضو المجالس الفقهية في أوروبا وأمريكا والهند."
هذه رسالة عاجلة من الدكتور صلاح سلطان
نص الرسالة
"بسم الله الرحمن الرحيم
استغاثة أب
أنقذوا ولدي محمد قبل موته
إلى إعلام الأمة وقادة الفكر وسادة الدولة وأصحاب القلوب الرحيمة في العالم كله.
إلى فضيلة العلامة القرضاوي والرئيس أوردغان والمفكر د.محمد عمارة والكاتب فهمي هويدة والأساتذة محمد عبد القدوس ود.سيف الدين عبد الفتاح ، ود.هبة رؤوف ،وأ. سالم الشيخي ، والدكتور طارق سويدان ، والدكتور محمد العريفي ، ود.عائد القرني ، ود.سليمان العودة ، والدكتور طه العلواني ، ود.طارق رمضان ، د. جمال البدوي ، ود.سلطان أبو جرة ، ود.محمد العوضي وهيئات حقوق الانسان.
ولدي محمد يغمى عليه كثيرا بعد إضراب زاد عن (75) يوما .نزل وزنه 45 كيلو وصار جلدا على عظم هش، ويطلب الإفراج عنه من تلفيق تهم لا دليل عليها ..فقد:
1_ضرب بالرصاص في رابعة يوم 14/8 فهشم عظم ذراعه.
2_اعتقل من بيتي وهو في السرير بعد عملية جراحية ومسامير قي ذراعه.
3_عذب وضرب وأهين في 6 سجون مصرية والأن في استقبال طرة.
4_ مع الإهمال ..أجريت له جراحة بدون بنج أو تخدير في الزنزانة لنزع الحديد الذي يزرق جلده نتيجة الضرب.
5_ يجدد حبسه منذ أكثر من سبعة أشهر دون أحزار أو أدلة.
6_أضرب عن الطعام منذ 26/1/2014 ولا يزال دون تراجع وفي صمود مدهش أمام ظلم الأمن المصري
7_ سقط مغشيا عليه في حمام مستشفى طرة ولم يأت الطبيب له إلا بعد 17 ساعة كاملة.
8_حرموني من رأيته وفقا للقانون لم الشمل ومساواه مع علاء وجمال مع الرئيس المخلوع ,ولم يجمعوني به إلا بعد أن أغشي عليه مرارا, ووطلبا محددا أن أضغط عليه لينهي الأضراب.
أرجوكم إنها صرخة أب يرى ولده يحتضر أمام عينيه كل لحظة أملا إما الحرية أو الشهادة.
ونفس الشريف لها غايتان ....بلوغ المنايا ونيل المنى
فإما حياه تسر الصديق ....وإما ممات يغيظ العدا
-----------------------------
الأب المسجون ظلما ..أ.د.صلاح الدين سلطان
أستاذ الشريعة الاسلامية جامعة القاهرة
الامين العام للمجلس الأعلى للمجلس الأعلى للشؤون الاسلامية
الرئيس السابق للجامعة الإسلامية الأمريكية
عضو المجالس الفقهية في أوروبا وأمريكا والهند."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق