تحليل جدير بالقراءة:
لجورج كدر:
تذكروا أن صدام حسين وُضع على المقصلة الأمريكية قبل أكثر من 13 عام من الإطاحة به ... خلالها انقضوا على العراق بمعارك استنزافته وأرهقته بحجة الكيماوي وخطره على جيرانه وتهديد الأمن القومي الأمريكي وكذلك القذافي. وذات اللعبة الكيماوي والأمن القومي الأمريكي وكلهم خدموا أميركا حتى النخاع مقابل الحفاظ على كريسهم ... لم يتم الإطاحة بأي منهم إلا بعد أن اجهزوا على البلد وأنهكوها ...
لكل نظام في العالم مهما قدم من تضحيات مدة صالحة للاستخدام ومدة لانتهاء صلاحيته ... تذكر أن الأسد كان هدفا أمريكيا قبل 13 عام بعد الحرب على العراق
لاحظ كيف يتركون البلد فريسة للديكتاتور ليحافظ على كرسيه أمام اللاهثين وراء مطامعهم وحبهم للسلطة لوراثته ولاحظ كيف يتلاعبون بهه ..يمنحونه جرعة أمل مرة وانكسارات مرات...الى أن يتم مهمته ويسلمهم بلدا منهكا من الفقر والدمار والخوف ... وغالبا ما يشكرونه اما دوسا او شنقا ...
أما هم فيبدؤون بتقطيع الوطن وتقاسم ثرواته حسب مشيئتهم ...
لجورج كدر:
تذكروا أن صدام حسين وُضع على المقصلة الأمريكية قبل أكثر من 13 عام من الإطاحة به ... خلالها انقضوا على العراق بمعارك استنزافته وأرهقته بحجة الكيماوي وخطره على جيرانه وتهديد الأمن القومي الأمريكي وكذلك القذافي. وذات اللعبة الكيماوي والأمن القومي الأمريكي وكلهم خدموا أميركا حتى النخاع مقابل الحفاظ على كريسهم ... لم يتم الإطاحة بأي منهم إلا بعد أن اجهزوا على البلد وأنهكوها ...
لكل نظام في العالم مهما قدم من تضحيات مدة صالحة للاستخدام ومدة لانتهاء صلاحيته ... تذكر أن الأسد كان هدفا أمريكيا قبل 13 عام بعد الحرب على العراق
لاحظ كيف يتركون البلد فريسة للديكتاتور ليحافظ على كرسيه أمام اللاهثين وراء مطامعهم وحبهم للسلطة لوراثته ولاحظ كيف يتلاعبون بهه ..يمنحونه جرعة أمل مرة وانكسارات مرات...الى أن يتم مهمته ويسلمهم بلدا منهكا من الفقر والدمار والخوف ... وغالبا ما يشكرونه اما دوسا او شنقا ...
أما هم فيبدؤون بتقطيع الوطن وتقاسم ثرواته حسب مشيئتهم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق