الخميس، 24 أبريل 2014

استضافة مصر دورى "الشيشة" تثير السخرية حتى "آخر نفس"

استضافة مصر كأس العالم لتدخين "الشيشة" تثير السخرية حتى "آخر نفس"


24/04/2014 

أثارت فضيحة استضافة مصر لدوري و كأس العالم لتدخين الشيشة، للمرة الأولى فى تاريخها ، سخرية نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" الذين حملوا سلطات الانقلاب مسئولية تدهور مصر ومكانتها بين دول العالم.
"بكرة تشوفوا مصر".. 

هذه أبرز تعليقات النشطاء مستهجنين الوضع الذي وصلت إليه مصر بعد الانقلاب على الشرعية المنتخبة:

وقال مصري: "ﺩﻩ ﺧﻴﺒﺔ ﻭﻗﻠﺔ ﺃﺩﺏ , ﺑﺘﻌﻠﻤﻮﺍ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻣﺎﺭ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭﻧﻌﻤﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ , ﺭﺑﻨﺎ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ".

بينما أضاف حسن الحديدي ساخرًا:" ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﻂ ﻭ ﺍﻟﺘﺨﻠﻒ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺮﻃﺎﻥ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ".

وتساءل فوزي:" ﻣﺎﻳﺤﺪﺙ ﻫﻮ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﻟﺸﺒﺎﺑﻨﺎ ﻻﻧﻬﺎﻙ ﺻﺤﺘﻬﻢ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮ ﻟﺪﻳﻨﻬﻢ ﻭﺍﺧﻼﻗﻬﻢ ﻓﺎﻟﺸﻴﺸﺔ ﻫﻲ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻤﺨﺪﺭﺍﺕ ﻓﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻮﺑﻘﺎﺕ ﺯﻱ ﺍﻟﺒﺎﻧﺠﻮ ﻭﺍﻟﺤﺸﻴﺶ ﺗﻮﺿﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺿﺮﺭﻫﺎ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭ ﻣﺎ ﺗﺴﺒﺒﻪ ﻣﻦ ﺩﺧﺎﻥ ﻳﺆﺫﻱ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﻴﻦ ﻭﻳﻀﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﺻﺤﺘﻬﻢ ﻳﺎﺭﻳﺖ ﻳﺒﻘﻲ ﻓﻴﻪ ﺛﻮﺭﺓ ﺿﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﻧﻄﻬﺮ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺑﻘﺎﺕ ﻭﺿﺮﻭﺭﺓ ﻏﻠﻖ ﺍﻟﻘﻬﺎﻭﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﺸﻴﺸﺔ ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﺑﺆﺭﺓ ﻛﻤﺎﻥ ﻟﻠﺒﻠﻄﺠﺔ ﻭﺍﻟﺨﻨﺎﻗﺎﺕ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻤﺠﺮﻣﻴﻦ .

ﻭﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻱ ﻗﻬﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﻄﺠﻴﺔ ﺩﻩ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺿﺮﺭ ﺍﻟﻘﻬﺎﻭﻱ ﻓﻲ ﺍﺷﻐﺎﻻﺕ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺍﺯﻋﺎﺝ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺠﺎﻭﺭﻳﻦ ﺳﻮﺍﺀ ﺑﺎﻟﺪﺧﺎﻥ ﺍﻭ ﺍﻟﻀﻮﺿﺎﺀ ﺍﻭ ﺍﻻﻟﻔﺎﻅ ﺍﻟﺠﺎﺭﺣﺔ ﻣﻦ ﻣﺮﺗﺎﺩﻱ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻣﺎﻛﻦ ﺍﻟﻤﺸﺒﻮﻫﺔ ﻭﻓﻲ ﺍﻻﺧﺮ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﺑﻬﻢ ﺣﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ".

كما قال أبو يوسف مسعود: "ﺃﻗﺘﺮﺡ ﻋﻤﻞ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻷﺣﺴﻦ ﺳﺮﻃﺎﻥ ﻟﻠﺮﺋﺔ. ﻭﺃﺟﻤﻞ ﺻﺪﺭ ﻣﻠﻴﺊ ﺑﺎﻹﻟﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﺮﺋﻮﻱ ﻭﺃﻃﻮﻝ ﻗﺼﺒﺔ ﻫﻮﺍﺋﻴﺔ ﺑﻬﺎ ﺁﺛﺎﺭ ﺣﺮﻭﻕ ﺍﻟﺘﺪﺧﻴﻦ ,,,,, 

ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ ﻳﺤﺎﺭﺏ ﺍﻟﺘﺪﺧﻴﻦ ﻭﻧﺤﻦ ﻧﺸﺠﻌﻪ ﻭﻧﻌﻤﻞ ﻟﻪ ﻣﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ...ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺗﻜﻔﻲ : ﻣﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﺘﺨﻠﻒ"!!  

وتابع عادل:" ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺠﺎﻳﺔ ﻧﻌﻤﻞ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﺍﺣﺴﻦ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ﺑﺎﻧﺠﻮ ، ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﻰ ﺑﻌﺪﻳﻬﺎ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﺍﺣﺴﻦ ﺳﻴﺠﺎﺭﺓ ﺣﺸﻴﺶ"!!

 ومن المقرر أن تنطلق فى الخامسة من مساء اليوم – الخميس - مسابقة "كأس العالم لسادة الشيشة (الأرجيلة)" وهي الأولى من نوعها في مصر. ويشارك فيها 20 شخصًا من أنحاء العالم وتنظمها إحدى الشركات العالمية بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر لمدة يومين.

وقال خالد مسعود، العضو المنتدب لشركة "إيفنت ميدل إيست" الإنجليزية (المستضيفة للمسابقة)، إن هذه المسابقة تعقد ضمن فعاليات معرض متخصص في تجهيزات المطاعم والمقاهي تنظّمه شركتهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق