أحمد مطر
إن شاء الله ..اليوم فى إستانبول ..يفتتح " أردوغان " أول خط سكك حديدية
تحت مياه البوسفور ..يربط القارتين آسيا و أوروبا ..ليزيد من التبادل التجارى
و ينقل مليون و نصف مليون راكب يوميآ .. كانت فكرة السلطان عبد الحميد
و درسها عام 1891 ولكنها توقفت للصعوبات الفنية .. ثم أعاد أردوغان دراستها
2004 بعد توليه رئاسة الوزارة بسنة .. طول الخط 14 كيلومتر وتكلف 3.5 مليار
يورو ( 33 مليار جم) نفذه كونسريتيوم تركى يابانى ..
اليوم إحتفالات فى تركيا .. بالإنجاز .. بالتقدم .. بتحقيق الأهداف .. بالرخاء ..
لأنهم إحترموا نتائج الإنتخابات ولم يحطموا صناديق الأصوات ولم يخطفوا الرئيس .
إحترام إرادة الشعوب ..الطريق الوحيد للتقدم ..... لعنة الله على الإنقلابيين ..
...........................
أحمد مطر
إن شاء الله ..اليوم فى إستانبول ..يفتتح " أردوغان " أول خط سكك حديدية
تحت مياه البوسفور ..يربط القارتين آسيا و أوروبا ..ليزيد من التبادل التجارى
و ينقل مليون و نصف مليون راكب يوميآ .. كانت فكرة السلطان عبد الحميد
و درسها عام 1891 ولكنها توقفت للصعوبات الفنية .. ثم أعاد أردوغان دراستها
2004 بعد توليه رئاسة الوزارة بسنة .. طول الخط 14 كيلومتر وتكلف 3.5 مليار
يورو ( 33 مليار جم) نفذه كونسريتيوم تركى يابانى ..
اليوم إحتفالات فى تركيا .. بالإنجاز .. بالتقدم .. بتحقيق الأهداف .. بالرخاء ..
لأنهم إحترموا نتائج الإنتخابات ولم يحطموا صناديق الأصوات ولم يخطفوا الرئيس .
إحترام إرادة الشعوب ..الطريق الوحيد للتقدم ..... لعنة الله على الإنقلابيين ..
...........................
إن شاء الله ..اليوم فى إستانبول ..يفتتح " أردوغان " أول خط سكك حديدية
تحت مياه البوسفور ..يربط القارتين آسيا و أوروبا ..ليزيد من التبادل التجارى
و ينقل مليون و نصف مليون راكب يوميآ .. كانت فكرة السلطان عبد الحميد
و درسها عام 1891 ولكنها توقفت للصعوبات الفنية .. ثم أعاد أردوغان دراستها
2004 بعد توليه رئاسة الوزارة بسنة .. طول الخط 14 كيلومتر وتكلف 3.5 مليار
يورو ( 33 مليار جم) نفذه كونسريتيوم تركى يابانى ..
اليوم إحتفالات فى تركيا .. بالإنجاز .. بالتقدم .. بتحقيق الأهداف .. بالرخاء ..
لأنهم إحترموا نتائج الإنتخابات ولم يحطموا صناديق الأصوات ولم يخطفوا الرئيس .
إحترام إرادة الشعوب ..الطريق الوحيد للتقدم ..... لعنة الله على الإنقلابيين ..
...........................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق