تصوروا
أيها الإخوة المصريين
تصوروا
أيها الإخوة و أحباب مصر
تصوروا
أيها الإخوة الذين ناصروا السيسي و شركاه
تصوروا
كيف يصف الببلاوي مصر في زيارته للإمارات
بأنها الرجل المريض ( تشبها لها بالدولة العثمانية التي انهارت و قسمت )
تصوروا
كيف يصف باسم يوسف مصر بأنها المرآة اللعوب ...
خسئوا
فكل
إناء ينضح بما فيه..
هل
يليق بمن لديه ذرة من حب مصر أن يصفها بأنها "الرجل المريض" أو "المرأة
اللعوب" ؟
لا أظن
ذلك أبدا ....
فما
ظنكم إذا كان من يقول ذلك هو رئيس الوزراء
، و باسم يوسف الذي قال عنه فهمي هويدي "أنه يدلل السيسي و شركاءه."
باسم
يوسف الذي أطلق عليه البعض "باسم سوسته" و الذي لو كان طبيبا ناجحا في تخصصه الاصلي لما
صار مسخا يضحك منه الناس.
قال
صلى الله عليه و سلم : " إن المرء ليلقي بالكلمة لا يلقي لها بالا ، تتهوي به
في النار سبعين خريفا" . فما بالكم بمن يلقي بالكلمة عمدا ليشوه بها موطنه ،
و دينه و شرعيته؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق