الثوره الفرنسيه تعتبر ثوره فارقه ونقطه تحول هامه في التاريخ فهي الثوره التي أنذرت بأنتهاء الحكومات الملكيه وبدء اول جمهوريه في التاريخ وهي الجمهوريه الفرنسيه حيث خرجت الجماهير الفرنسيه تطالب بحريتها من لويس السادس عشر ملك فرنسا والملكة ماري أنطوانيت في ثوره غيرت مجري حياه الشعب الفرنسي وتاريخ العالم
في يوم 21 يناير عام 1793 خرجت الجماهير لمعاقبه لويس السادس عشر وكانت نهايته ضرب رقبته بالمقصله في مشهد غير مجري الحياه في فرنسا بل وغير تاريخ العالم أجمع
أما نهايه زوجته ماري أنطوانيت فكانت لاتختلف كثيرا عن زوجها حيت تم فصل رأسها عن جسدها في ميدان العاصمة علي مقربة من كنيسة نوتردام دي باريس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق