هل الأفضل ترشُّح السيسي للرئاسة أم بقاؤه وزيرا للدفاع ؟
..............................................................
1= في حال ترشُّحه للرئاسة :
......................................
ترشُّح السيسي للرئاسة معناه خروجه من المؤسسة العسكرية يعني سيصبح زيّه زي أي واحد مدني مصري بيلعب في الشارع .
= في حال نجاحه كرئيس بأي شكل من الأشكال حتّي لو بالتزوير فلن تكون له أي سيطرة علي الجيش ولا وزارة الدفاع كما نص عليه الدستور الذي وضعوه
وسيخرج عليه الشعب قبل أن يتولي المنصب ، وهذا هو المؤكد ولن يتمكن من العودة للجيش مرة أخري .
( مش معقولة وزير دفاع جديد يسيب وزارة الدفاع بسهولة كدا لرئيس خرج عليه الشعب وكلنا عارفين قادة الجيوش وضباط الجيش كويس )
= طيب في حال فشله في الإنتخابات وهذا هو المؤكد تماما كما فشل الإستفتاء علي الدستور حيث لم يشارك في الإستفتاء سوي أقل من 20 % إستجابة لدعوة تحالف دعم الشرعية ، وفي هذه الحالة لن يتمكن من العودة لقيادة الجيش ووزارة الدفاع مرة أخري ، وفي الغالب سينجح مرشح التيّار الإسلامي مرة أخرى.
هذا بفرض : التمكن من إجراء الإنتخابات من الأساس ، وحدوث الإنتخابات بنزاهه وتحت إشراف قضائي ودولي. و هوا ما لن يسمح به الانقلابيون.
2 = طيب إذا رفض السيسي خوض إنتخابات الرئاسة التي أعلنوا عنها :
.......................................................................
هذا معناه : إنتحار جماعي للذين فوّضوه ونزلوا في 30 يونيه ،
وهذا سر مقولة مصطفي بكري : " إذا لم يترشّح السيسي للرئاسة فسوف أُجبره علي الترشُّح غصبا عنه ". بزعم ان الشعب يريده و هذا الشعب عهو شعب المنتفعين و المضرين من ثورة 25 يناير أمثال مصطفى بكري و اشباهه.
..............................................................
1= في حال ترشُّحه للرئاسة :
......................................
ترشُّح السيسي للرئاسة معناه خروجه من المؤسسة العسكرية يعني سيصبح زيّه زي أي واحد مدني مصري بيلعب في الشارع .
= في حال نجاحه كرئيس بأي شكل من الأشكال حتّي لو بالتزوير فلن تكون له أي سيطرة علي الجيش ولا وزارة الدفاع كما نص عليه الدستور الذي وضعوه
وسيخرج عليه الشعب قبل أن يتولي المنصب ، وهذا هو المؤكد ولن يتمكن من العودة للجيش مرة أخري .
( مش معقولة وزير دفاع جديد يسيب وزارة الدفاع بسهولة كدا لرئيس خرج عليه الشعب وكلنا عارفين قادة الجيوش وضباط الجيش كويس )
= طيب في حال فشله في الإنتخابات وهذا هو المؤكد تماما كما فشل الإستفتاء علي الدستور حيث لم يشارك في الإستفتاء سوي أقل من 20 % إستجابة لدعوة تحالف دعم الشرعية ، وفي هذه الحالة لن يتمكن من العودة لقيادة الجيش ووزارة الدفاع مرة أخري ، وفي الغالب سينجح مرشح التيّار الإسلامي مرة أخرى.
هذا بفرض : التمكن من إجراء الإنتخابات من الأساس ، وحدوث الإنتخابات بنزاهه وتحت إشراف قضائي ودولي. و هوا ما لن يسمح به الانقلابيون.
2 = طيب إذا رفض السيسي خوض إنتخابات الرئاسة التي أعلنوا عنها :
.......................................................................
هذا معناه : إنتحار جماعي للذين فوّضوه ونزلوا في 30 يونيه ،
وهذا سر مقولة مصطفي بكري : " إذا لم يترشّح السيسي للرئاسة فسوف أُجبره علي الترشُّح غصبا عنه ". بزعم ان الشعب يريده و هذا الشعب عهو شعب المنتفعين و المضرين من ثورة 25 يناير أمثال مصطفى بكري و اشباهه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق