الاثنين، 14 أبريل 2014

سؤال لا أحب الإجابة عليه أو أن أسمع إجابته : ما هى النسبة الحقيقية

سؤال لا أحب الإجابة عليه أو أن أسمع إجابته :
======================
إذا كان نادياً صغيراً في مدينة صغيرة مثل المحلة غالب أهلها فقراء من عمال المصانع التي تشتهر بها هذه المدينة به أحد مدربيه فقط قد إرتكب جريمة الزنا مع تقريبا 60 سيدة متزوجة وأغلبهن زوجات قضاة وضباط فهل هناك بهذا النادي من المدربين الآخرين لباقي الألعاب من فعل فعلته؟.. وماهو العدد الكلي لراغبات وممارسات الزنا من سيدات هذا النادي ؟....ولو إنتقلنا للنوادي الكبري بالمناطق الراقية ذات أعداد الأعضاء الضخمة بالقاهرة فكم مدرباً بكل منهم من الممكن ان يكون يقوم بنفس فعلة مدرب كاراتيه المحلة؟.... وهي النوادي التي فيها تدريب النساء علي السباحة والجمباز بملابس التدريب الخاصة بمثل هذه الألعاب اللصيقة جدا بالأجزاء الظاهرة من أجسادهن وماهي الأعداد المحتملة من عضوات هذه النوادي يمارسن جريمة الزنا من خلف ظهور أزواجهن؟.... وماهي نسبة من يفعلن هذه الفعلة الشنعاء من زوجات الضباط والقضاة علي مستوي الجمهورية؟

ويحضرني في هذا المقام قول الله (وإذا أردنا أن نهلك قريةً أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)..فممارسة الفواحش توجد في جميع الأوساط ولكنها أكثر بكثير في اوساط أهل الترف وبخاصة الذين مصادر أموالهم من حرام كبعض القضاة الذين يرتشون ويحكمون بالأحكام الجائرة من قتل وسجن مقابل المكافآت الكبيرة من الحكام الظلمة والضباط الذين يعتقلون ويعذبون ويقتلون ظلما وعدوانا مقابل إرضاء النخبة الحاكمة ومقابل هباتهم المالية الكبيرة لهم مقابل هذه الأعمال الظالمة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق