احد سكان رابعة وكان ضابط متقاعد يحكى:
فى يوم الفض ،خرجت إبنته التى لا ترتدى حجابا لتشاهد ما يحدث وإذا بها تشاهد الطائرات
تحلق فى السماء وتطلق النيران
فسمعت صوتا ينادى عليها بصوت عالى ويشير بيده لتدخل وتغلق الباب خوفا عليها من الاصابه
وتعجب والدها من هذا التصرف الذى صدر من سكان رابعه وخوفهم عليها وهم تحت القنص
ذكر والدها أنها صورت ما إستطاعت ،ولم يتخيل هو كم الوحشية والقتل والقنص والحرق
فروى متأسيا ،،أنه بعد الفض ،شهد أصحاب المحلات أنهم وجدوا أن البعض قد أخذ بضاعة
وترك ثمنها رغم ما كانوا فيه من تصفية جسدية إلا أنهم لم يأكلوا أو يشربوا حراما
قال : " أنه لم ير منهم إلا تلاوة القرآن والصلاة ،،ورغم الازعاج الذى كان يشتكى منه
ولم يتخيل الوحشيه التى ابادوهم بها "
ستظل كلما مر الزمان تصادف من يحكى عن رابعه وبشاعه مجزرتها
القصاص قادم بإذن الله لكل من شارك فى المجزرة
فى يوم الفض ،خرجت إبنته التى لا ترتدى حجابا لتشاهد ما يحدث وإذا بها تشاهد الطائرات
تحلق فى السماء وتطلق النيران
فسمعت صوتا ينادى عليها بصوت عالى ويشير بيده لتدخل وتغلق الباب خوفا عليها من الاصابه
وتعجب والدها من هذا التصرف الذى صدر من سكان رابعه وخوفهم عليها وهم تحت القنص
ذكر والدها أنها صورت ما إستطاعت ،ولم يتخيل هو كم الوحشية والقتل والقنص والحرق
فروى متأسيا ،،أنه بعد الفض ،شهد أصحاب المحلات أنهم وجدوا أن البعض قد أخذ بضاعة
وترك ثمنها رغم ما كانوا فيه من تصفية جسدية إلا أنهم لم يأكلوا أو يشربوا حراما
قال : " أنه لم ير منهم إلا تلاوة القرآن والصلاة ،،ورغم الازعاج الذى كان يشتكى منه
ولم يتخيل الوحشيه التى ابادوهم بها "
ستظل كلما مر الزمان تصادف من يحكى عن رابعه وبشاعه مجزرتها
القصاص قادم بإذن الله لكل من شارك فى المجزرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق