الثلاثاء، 1 أبريل 2014

اعتذار سامي كمال الدين : نزلت ضد مرسي ..
أحمد الله الذي أنار بصيرتي يوم 2/7 /2013 فأعلنت أسفي وندمي على مشاركتي في التظاهر ضد د مرسي . أعلنت ذلك قبل أن يلقي السيسي بيانه الإنقلابي وقلت هذا انقلاب عسكري مكتمل الأركان ، قلت هذا هنا على صفحتي وفي عدد من التصريحات لوكالات الأنباء . ثم شاركت في رابعة والنهضة وجامع الفتح ولولا عناية الله وقدره لكنت محروقا في سيارة الترحيلات أو مسجونا مع صديقي الإعلامي شريف منصور الذي فك الله أسره ، اذ فرقنا رصاص الطائرات في 16/8 فدخل هو المسجد ودخلت أنا شارع عماد الدين - يبدو أنه المكان المناسب لي ههههه - الندم ليس على الخروج ضد أخطاء د مرسي ولكن لأن اللي يمشي ورا العسكر ما يخلاش من ال خوازيق والقتل والسحل . مرسي نفسه كتب على تويتر يوم 1/7 انه يرحب بتظاهر الناس ويراه مظهر من مظاهر المسار الديمقراطي .
أحمد الله لأن ضميري ووعي استيقظ بعد يوم واحد من 30/6 بينما يستيقظ ضمير بعض القوى السياسية الآن . أي بعد ثمانية أشهر ، وأتمنى مد اليد للجميع لدحر الإنقلاب . ولو تم الآن اعلان اسم مرسي كمرشح في مواجهة المرشح العجلة لأخترت محمد مرسي دون تردد لأني أريد أن يحكمني رجل وليس ...
‎اعتذار سامي كمال الدين : نزلت ضد مرسي .. 

أحمد الله الذي أنار بصيرتي يوم 2/7 /2013 فأعلنت أسفي وندمي على مشاركتي في التظاهر ضد د مرسي . أعلنت ذلك قبل أن يلقي السيسي بيانه الإنقلابي وقلت هذا انقلاب عسكري مكتمل الأركان ، قلت هذا هنا على صفحتي وفي عدد من التصريحات لوكالات الأنباء . ثم شاركت في رابعة والنهضة وجامع الفتح ولولا عناية الله وقدره لكنت محروقا في سيارة الترحيلات أو مسجونا مع صديقي الإعلامي شريف منصور الذي فك الله أسره ، اذ فرقنا رصاص الطائرات في 16/8 فدخل هو المسجد ودخلت أنا شارع عماد الدين - يبدو أنه المكان المناسب لي ههههه - الندم ليس على الخروج ضد أخطاء د مرسي ولكن لأن اللي يمشي ورا العسكر ما يخلاش من ال خوازيق والقتل والسحل . مرسي نفسه كتب على تويتر يوم 1/7 انه يرحب بتظاهر الناس ويراه مظهر من مظاهر المسار الديمقراطي .
أحمد الله لأن ضميري ووعي استيقظ بعد يوم واحد من 30/6 بينما يستيقظ ضمير بعض القوى السياسية الآن . أي بعد ثمانية أشهر ، وأتمنى مد اليد للجميع لدحر الإنقلاب . ولو تم الآن اعلان اسم مرسي كمرشح في مواجهة المرشح العجلة لأخترت محمد مرسي دون تردد لأني أريد أن يحكمني رجل وليس ...‎

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق