مصطفى كمال أتاتورك
حكم تركيا أكثر من 15عام قضاها باﻹستبداد و الطغيان فكان أمره لا يرد و إشارته أمرا ، و من يجرؤ و يخالفه يقضى عليه بصورة من الصور و إرتكب خلال هذه المدة أسوأ أعمال الفحش و حطم شخصية اﻷمة و أذلها.
و كانت وسائل اﻹعلام مسخرة للدعاية له و لخدمته حتى نشأ الجيل الجديد لا يعرف شخصية فى تركيا إلا مصطفى كمال و حتى رسخت فى نفوس ابناء الجيل فكرة إخلاصه و وطنيته و أنه الزعيم اﻷوحد و يرى فيه المثالية و الكمال لما لقن فى المدارس و اشبع من دعايه فى وسائل اﻹعلام حتى أصبح من يتكلم عن مصطفى كمال باقل إشارة يقتل فى حين انه يمكن ﻷى انسان ان يتكلم عن الرسول عليه الصلاة و السلام دون ان يتعرض له أحد بكلمة واحدة.
حكم تركيا أكثر من 15عام قضاها باﻹستبداد و الطغيان فكان أمره لا يرد و إشارته أمرا ، و من يجرؤ و يخالفه يقضى عليه بصورة من الصور و إرتكب خلال هذه المدة أسوأ أعمال الفحش و حطم شخصية اﻷمة و أذلها.
و كانت وسائل اﻹعلام مسخرة للدعاية له و لخدمته حتى نشأ الجيل الجديد لا يعرف شخصية فى تركيا إلا مصطفى كمال و حتى رسخت فى نفوس ابناء الجيل فكرة إخلاصه و وطنيته و أنه الزعيم اﻷوحد و يرى فيه المثالية و الكمال لما لقن فى المدارس و اشبع من دعايه فى وسائل اﻹعلام حتى أصبح من يتكلم عن مصطفى كمال باقل إشارة يقتل فى حين انه يمكن ﻷى انسان ان يتكلم عن الرسول عليه الصلاة و السلام دون ان يتعرض له أحد بكلمة واحدة.
و من هنا نعرف أهمية إننا نستمر نقول #انتخبوا_العرص فى المسرحية بين #العرص و #الكومبارس و نستمر فى السخرية و النقد الجارح المهين للكرامة من أجل إحباط محاولة إعادة انتاج اتاتورك مصر 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق