فريدوم هاوس: في عهد الانقلاب مصر بين أسوأ دول العالم في حرية الإنترنت
29/10/2015
وضعت منظمة فريدوم هاوس الأمريكية مصر ضمن أسوأ دول العالم في مؤشر حرية الإنترنت 2015، مانحة إياها وصف "غير حرة".
ويعتمد التصنيف على ثلاثة مستويات تندرج بين "حرة"، ثم "حرة جزئيا"، ثم "غير حرة".
وفيما يلي ترتيب أسوأ دول المؤشر:
وفيما يلي ترتيب أسوأ دول المؤشر:
الصين (88 نقطة)
إيران ( 87 نقطة)
سوريا (87)
إثيوبيا (82)
كوبا (81)
أوزباكستان (78)
فيتنام (76)
السعودية (73)
البحرين( 72)
باكستان (69)
الإمارات( 68)
السودان (65)
جامبيا (65)
بيلاروسيا (64)
ميانمار (63)
تايلاند (63)
روسيا (62)
كازاخستان (61)
مصر (61)
وإلى ترتيب أفضل الدول:
أيسلندا (6)
أستونيا( 7)
كندا (16)
ألمانيا (18)
الولايات المتحدة( 19)
أستراليا (19)
اليابان (22)
إيطاليا (23)
المملكة المتحدة (24)
المجر (24)
جورجيا (24)
فرنسا (24)
جنوب إفريقيا (27)
الفلبين( 27)
الأرجنتين (27)
أرمينيا (28)
كينيا (29)
البرازيل (29).
المؤشر المذكور شمل الفترة بين يونيو 2014-مايو 2015)، واستند تقييمه لمصر على النقاط التالية:
- ارتفاع مستوى الرقابة على الصحفيين الإلكترونيين ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على حد سواء.
- قوانين تتعلق بالجرائم الإلكترونية ومكافحة الإرهاب جرى تقديمها خلال الفترة المذكورة تعتمد على التجريم بموجب اتهامات فضفاضة، بما أشعل مخاوف من إمكانية استخدامها في قمع نشطاء حقوق الإنسان ومنتقدي الحكومة.
- ارتفاع مستوى الرقابة على الصحفيين الإلكترونيين ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على حد سواء.
- قوانين تتعلق بالجرائم الإلكترونية ومكافحة الإرهاب جرى تقديمها خلال الفترة المذكورة تعتمد على التجريم بموجب اتهامات فضفاضة، بما أشعل مخاوف من إمكانية استخدامها في قمع نشطاء حقوق الإنسان ومنتقدي الحكومة.
- الحكم
بالمؤبد الصادر في أبريل 2015 ضد صحفيين إلكترونيين (عبد الله الفخراني
وسامحي مصطفى) المسؤولين بشبكة رصد، والقابعين رهن الاحتجاز منذ فض رابعة
في أغسطس 2013.
- أحكام بالحبس ضد اثنين على الأقل من مستخدمي الإنترنت في اتهامات تتعلق بازدراء الأديان، وكذلك القبض على مستخدمين مثليين بتهمة الحض على الفجور.
- هجمات غير قانونية من حشود غاضبة بعضها بالتواطؤ مع رجال الأمن، مثلما حدث في مايو 2015، عندما تم طرد 18 من أفراد عائلات مسيحية بعد ادعاءات نشر أحدهم تدوينة تتضمن إهانة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم- بحسب التقرير.
- أحكام بالحبس ضد اثنين على الأقل من مستخدمي الإنترنت في اتهامات تتعلق بازدراء الأديان، وكذلك القبض على مستخدمين مثليين بتهمة الحض على الفجور.
- هجمات غير قانونية من حشود غاضبة بعضها بالتواطؤ مع رجال الأمن، مثلما حدث في مايو 2015، عندما تم طرد 18 من أفراد عائلات مسيحية بعد ادعاءات نشر أحدهم تدوينة تتضمن إهانة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم- بحسب التقرير.
شاهد النص الأصلي للتقرير الخاص بمصر من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق