Esam Elnaggar
نعامة مع العدو وأسد علي شعبه ..
التاريخ الأسود للعسكر
هذا ما جنيناه من حكم العسكر الدموى... إن العسكر إذا حكموا بلداً أفسدوه وأفقروه وأقهروه وأفلسوه وأمرضوه وأهلكوه وأذلوه وأهانوه وخربوه ونهبوه ودمروه وسجنوه وحرقوه وهزموه ....إن العسكر بحاجة إلى عرضهم على لجنة من كبار أساتذة الطب النفسى لعلاجهم من أمراض نفسية وعصبية مزمنة أصابتهم منذ أن كانوا أطفالا ورافقتهم كباراً وانعكست على أقوالهم وأفعالهم فى قتلهم بضعة آلاف فى رابعة ومثلهم جرحى ومثلهم معاقين ومثلهم مفقودين ... واعتقالهم الأحرار المعارضين للانقلاب دون وجه حق والتى امتلئت بهم السجون و الانقلاب العسكرى الدموى ثمار هذه الأقوال والأفعال....و نتوقع أكثر من ذلك من عصابة مريضة نفسيا وعصبيا صارت أداة من أدوات الشيطان ... لم يكن العسكر فى يوم من الأيام حريصين على مصالح الوطن العليا بقدر حرصهم على مصالحهم الذاتية ... ولم يكونوا حريصين على أن يحققوا نصرا حقيقيا على أعداء الوطن ... وأن تلكم أهم الهزائم التى لحقت بالعسكر منذ عام 1948 وحتى عام 2014 ..هزيمة 1948 حيث شارك العسكر فى موقعة الفالوجا بفلسطين و نجم عنها احتلال أراضى 1948 وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1956 خرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1962 ( اليمن ) قتل فيها خمسون ألف جندى مصرى وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1967 احتلال الضفة وسيناء والجولان وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين يجرون وراءهم الخزى والعار والدمار ...هزيمة 1970 مدارس بحر البقر التى دمرها العدو اليهودى عليه لعنة الله على رؤوس الأطفال ولم ينجو أحد من الأطفال واستشهدوا جميعا .. ولم يرد العسكر عليهم لعنة الله على هذه المجزرة بطلقة واحدة تجاه العدو المجرم اليهودى ! و خرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة كامب دايفيد عام 1977 و أدت إلى تقسيم سيناء إلى ثلاثة أقسام.. قسم ممنوع دخول المصريين فيه وقسم منزوع السلاح وقسم مسموح بالدخول ...هزيمة أم الرشراش ( إيلات ) وهى منطقة فى سيناء تقع على حدود فلسطين و الحجاز ( السعودية ) وتربط الحجاز بمصر بريا وهى أهم منطقة فى سيناء ... تنازل عنها العسكر مقابل عودة ( طابا ) ! وضاعت أهم منطقة فى سيناء تربط مصر بريا بالحجاز و أخيرا 2014 هزيمة العسكر أمام حكام الحبشة ( أثيوبيا ) وبناء السد العالى فى تحدى واضح للعسكر المغاوير ...هذه أبرز الهزائم التى لحقت بالأبطال و الأشاوس العسكر ... فهم منذ انقلاب عام 1952 وحتى الآن يلحقون بأنفسهم هزيمة هزيمة عاراً عاراُ خزيا خزيا ... و ويدمرون مصر بطريقة منتظمة ووفقا لمخطط إجرامى ومازال المخطط ساريا حتى الآن وما زال من يؤيدهم ويقول أنه الجيش العربي الوحيد الذي ساند العرب و فلسطين ...
طُلب مني النشر مع التصريف
التاريخ الأسود للعسكر
هذا ما جنيناه من حكم العسكر الدموى... إن العسكر إذا حكموا بلداً أفسدوه وأفقروه وأقهروه وأفلسوه وأمرضوه وأهلكوه وأذلوه وأهانوه وخربوه ونهبوه ودمروه وسجنوه وحرقوه وهزموه ....إن العسكر بحاجة إلى عرضهم على لجنة من كبار أساتذة الطب النفسى لعلاجهم من أمراض نفسية وعصبية مزمنة أصابتهم منذ أن كانوا أطفالا ورافقتهم كباراً وانعكست على أقوالهم وأفعالهم فى قتلهم بضعة آلاف فى رابعة ومثلهم جرحى ومثلهم معاقين ومثلهم مفقودين ... واعتقالهم الأحرار المعارضين للانقلاب دون وجه حق والتى امتلئت بهم السجون و الانقلاب العسكرى الدموى ثمار هذه الأقوال والأفعال....و نتوقع أكثر من ذلك من عصابة مريضة نفسيا وعصبيا صارت أداة من أدوات الشيطان ... لم يكن العسكر فى يوم من الأيام حريصين على مصالح الوطن العليا بقدر حرصهم على مصالحهم الذاتية ... ولم يكونوا حريصين على أن يحققوا نصرا حقيقيا على أعداء الوطن ... وأن تلكم أهم الهزائم التى لحقت بالعسكر منذ عام 1948 وحتى عام 2014 ..هزيمة 1948 حيث شارك العسكر فى موقعة الفالوجا بفلسطين و نجم عنها احتلال أراضى 1948 وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1956 خرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1962 ( اليمن ) قتل فيها خمسون ألف جندى مصرى وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة 1967 احتلال الضفة وسيناء والجولان وخرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين يجرون وراءهم الخزى والعار والدمار ...هزيمة 1970 مدارس بحر البقر التى دمرها العدو اليهودى عليه لعنة الله على رؤوس الأطفال ولم ينجو أحد من الأطفال واستشهدوا جميعا .. ولم يرد العسكر عليهم لعنة الله على هذه المجزرة بطلقة واحدة تجاه العدو المجرم اليهودى ! و خرجوا منها مهزومين مفضوحين مذلولين ...هزيمة كامب دايفيد عام 1977 و أدت إلى تقسيم سيناء إلى ثلاثة أقسام.. قسم ممنوع دخول المصريين فيه وقسم منزوع السلاح وقسم مسموح بالدخول ...هزيمة أم الرشراش ( إيلات ) وهى منطقة فى سيناء تقع على حدود فلسطين و الحجاز ( السعودية ) وتربط الحجاز بمصر بريا وهى أهم منطقة فى سيناء ... تنازل عنها العسكر مقابل عودة ( طابا ) ! وضاعت أهم منطقة فى سيناء تربط مصر بريا بالحجاز و أخيرا 2014 هزيمة العسكر أمام حكام الحبشة ( أثيوبيا ) وبناء السد العالى فى تحدى واضح للعسكر المغاوير ...هذه أبرز الهزائم التى لحقت بالأبطال و الأشاوس العسكر ... فهم منذ انقلاب عام 1952 وحتى الآن يلحقون بأنفسهم هزيمة هزيمة عاراً عاراُ خزيا خزيا ... و ويدمرون مصر بطريقة منتظمة ووفقا لمخطط إجرامى ومازال المخطط ساريا حتى الآن وما زال من يؤيدهم ويقول أنه الجيش العربي الوحيد الذي ساند العرب و فلسطين ...
طُلب مني النشر مع التصريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق